mardi 4 septembre 2012

كركدنيات


  • يحكيو في زمان كركدن كان حاكم زمانو مدور بيه غلمانو و يطهّر بلاش ...
    كان عندو زويز قرودة اعلاميين مصدّر باهم على زوز شانات عالكيف ...
    يحكيو عليه ولاد زمانو قالو عليه جالغ و جعبو قبيح ...
    يعشق مدان حناكو في التلافز و يشيخ وينصب كي يدلل خصيتيه بين الاذاعة و الاذاعة ..
    حكاو عليه قالو عامل فيها فيهم، وهوما مكركيرينها عليه و حاسبونو ابهم مالبهيم ..
    قلك سيدك فما قرد كان ملهبهالو، هالقرد كانو يعطولو سمسوم ...
    بهذالو بحالو شي يقرد فيه، شي يقلبس فيه، شي عداه عالتماسح ...
    وهالكركدن كان عرفو ذيب شيباني و الذراع الامين متع عرفو ضبع يموت عالجيفة ...
    سمسوم كان مهبلهم بتفريكاتو كان يلم في جماعتو في قهوة في ركن منعزل من الغابة كانو يتلم فيه الحيوانات اليسارية الكل و شويا من ازلام النظام المجمر (ماهو الصيد ڨطع لصحراء النجد) ...
    سمسوم كان شايخ على هاكا الطرف متع حرية التقريد الي خالها الصيد ورثة بعد ما هجّ و استغلها باش يفضح الذيب و الكركدن و عاشق الجيفة الضبع جبلطي ...
    في هاك القهوة كان عامل بيهم قلابس و مضحكم عليهم حيوانات ربي الكل ...
    سمسوم كان قريد جعبون ضرب ضربتو من عند الصيد قبل ما يهج و حط تفتوفة تحتو مسخن بيها اكتافو ...
    الكركدن ما عجبتوش كيفاش جرد قرد من الازلام ڨطعلو بصاصتو و ضحك عليه العلالش ...
    قال هاو هاك الدوسي نبربشوه و نحشوهالو خلي يشد الحبس و نرتاحو من تقريدنا و عرفي الذيب الشايب رضي الله عنه يعطينيش منصب في الحزب متاعو و نولي نعبر بعد فضيحة الصفر بالميا في الانتخابات متع الحزب ...
    و دخل سمسوم للحبس و غلات الطنجرة فالغابة و هاجو الحيوانات و ونقابة الصحافة الغوّابي ...
    اما الحيوانات ولات خايفة و خاصة العلالش الي ولات شادة فمها و تصنصر في روحها ...
    الكركدن نجح انو يرجع الخوف في ڨلب العلالش الي كان حاس روحو ينجم يحل فمو و يتعبر و كلو من بركات احسن و اعز و ارقى حكومة غوّابي عرفها التاريخ ...

    ان الشخصيات المذكورة اعلاه موجودة و ليست من محظ الصدفة و يتعرضو لمازمبي في الدورة !

1 commentaire:

  1. توة حكم الكركدن سمعناه و شفناه بعينينا وحكم القرد عرفناه وحتى كان وتوتنا شوية رضينا بيه ولا سكتنا عليه.
    زعمة شنوة راي سيدنا في حكم العلوش ؟ أنا ظاهرلي ما دواء العلالش كان التقبيل للقبلة و سكينة ذباحي ماضية مليح والنبي مولاك جرة واحدة ! هاوكا منها نرتاحوا منهم و منها البلاد تنظاف.
    الله يرحمك يا بونا إسماعيل راك تتقلب في قبرك و تتحسر : ملا قساوات جاو بعدي و مشات في بلاستهم سلالة العلالش زيزي !

    RépondreSupprimer