ودخلنا في متاهة ...
بفظل
السياسة الحكيمة و في ظل الرخاء الديمقراطي و التوجهات الرائدة لحكومتنا
الجليلة ... دخلنا في متهات سياسية اكبر منا و هي الشؤون الخارجية و كعكة
الشرق الاوسط الي يحبو يتقاسموها العمالقة بمساعدة دويلات البيترودولار ...
من رئيس مهبول عطاوه صلاحيات اعلان الحرب و السلم ... ماهوش مقصر الحق ... السيد جبد على روسيا ضربة وحدة
رئيس حكومة ... يجبد فيها خميري ...
وزير حقوق الانسان ... مكذب رسمي لحكومة الحيوانات ...
شيخ الحكة بش يعملوه كرضونة في كل محضر يحضر كيف الامام الخميني متع ايران ...
و خلينا من حناك الزكرة و بو شلاكة الي وجوهم مخيشة فالتلفزة و كشاكشهم طالعة ...
الحاسيلو ... الشعب جاع ... وكلوه الضرب ...
الشعب بطال ... خدمولو حزامو ...
الشعب مريض ... قالو نقتلوه خير ...
ادام الله هذه الحكومة ذخرا للوطن و العالم العربي .... هعهعهع
و السلام !!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire