mercredi 6 juin 2012

الشرطة في خدمة الشعب من تالي


ايا المرة هاذي بش نحكيلكم على فصيّل صار للعبد لله ولد الكبارية ...
هابط كايتها برجوزي معفن نعمل في قهوة انا و تشكيلة صحابي في ضفاف البحيرة فماش ما ننساو تعب نهار خدمة و نروح على البطالة الي معانا ...
فبيها نوقف الكرهبة ورا كرهبة لوكاسيون فيها زوز فتيات ... وانما بحيث ورايا كرهبا متع اعون الشرّ ... طة !!
ما عجبتهمش كيفاش الفتاة دقت عليا الشباك بش نبعدلها الكرهبة شويا ...
خذاو عليا "طاقت تعرياف" و البرمي و الولاد الي معايا زادة ... و انما بحيث وقت الي رجع البطاقات ما رجعليش البرمي ... قتلو يا استاذ يرحم بوك البرمي .... فكانت الصاعقة وقت الي قلي ما عطيتنيش برميك وليتش انا نلف و نتكتف و في براس لحنينة زيد ثبّت ... يعمل هكّا هزّ روحو و مشا و خلاني انا نكفر و نربرب بش نطيح  لقشة ...
و بما انّو ما فما حد مالولاد الي معايا عندو برمي ... ترصاتلي نسوق بلاش برمي ... و ما وصلت للدار كان بشق الانفس ... بعد ما خدمني عون الامن الشريف فالبرمي ...
بعد بعض من التخمين فهمت الفازا ... انو اعوان الامن قاعدين يخدمو في اقتصاد البلاد بطريقة فعالة ... فانما بحيث كان على كل 5 مواطنين يفكو برمي ... اقتصاد الدولة ينتعش من الخطية مت تعويض رخص السياقة و "طاقات التعرياف" و الوراق جملة بالحملة ... 

وكيما يقول المثل الطجكستاني " البير بير و الماجل ماجل والبوليس عمره ما يولي راجل" ...

2 commentaires: